سفارة زحل وقنصلية عطارد في
خدمة حكومة الشركات والسفارات
وزير يعطي لهاتف السفارة قيمة أكبر من التي يعطيها لمطالب الناس الذين يسروا له سبيل الوزارة. في خدمة من أنت أيها الوزير ؟ تستقوي على أبناء شعبك بالسفارات وهواتف السفارات؟ وتعتقد أن ذلك كاف لتسفيه مطالبهم؟ هل حان الوقت الذي نذهب فيه للسفارات الأجنبية لإقناعها بعدالة مطلب الشفافية علها تتدخل لنا لديك فتسمع لنا ؟ الفصل الثالث عشر من الدستور لن تجرؤوا على الاقتراب منه، ولو تدخلت لديكم سفارة زحل وقنصلية عطارد، لأنه رغيف أبنائنا وضمانة أحفادنا. حكومة الشركات والسفارات، أنت عار على كل شيء: يكفيك أنك لا تستحقين أن يعمل أحد على إسقاطك... فأنت ساقطة... دون أدنى جهد، وبلا شك
تايع الفيديوا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق