الثلاثاء

قصة من مصر تقشعر لها الأبدان!!!!!


تذكروا جيدا هي  رشا منير ؟؟؟
رشا منير بنت في سن العشرينات تزوجت وخلفت
وكانت تعيش حياة سعيدة مع زوجها وأطفالها
نزلت في مظاهرة ضد الإنقلاب مثلها مثل أي مواطن من حقه التظاهر
ألقي عليها القبض في الشارع سحنت وصارت قضيتها مع الجنائيين
زوجها تفاجئ بالخبر وإحتار علىها وعلى أطفالهما
أختها هند هي أيضا سجنوها بنفس التهمة
زوجها مات وهو في طابور الإنتظار بسكتة قلبية من هول ما رأه من فضاعة المنظر
البنت بتسأل "فين جوزي" وسندي قالو لها مات
داخلية الإنقلاب صعب عليها حال البنت  بعد وفاة زوجها فقرروا  أن يقتحموا بيتها وسجنوا أخوها الذي كان يتعهد أولاد أخته
الحال إذا أن الأطفال أبوهم مات .. وأمهم مسجونة ... وخالتهم وخالهم في السجن .... و هما على وشك الهلاك والتشرد
فالقضاء "الشامخ بروح القانون" صعب عليه حال البنت فأطفالها مشردين وزوحها مات وإخوتها معتقلين .........
فحكم عليها بالمؤبد !!!!!!
وطبعا أولادها لو لم يكونوا إرهابيين بحق فلا يستحقون الحياة
 ثم  يقولوا #مصر_بتفرح

لمتابعة الموقع بشكل سريع يمكنكم الإشتراك بالصفحة الرئيسية للموقع على فيس بوك عبر الرابط:

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق